نجح رسام سويدي في تحويل رخصة قيادة السيارة الخاصة به إلى عمل فني من خلال وضع "بورتريه" ذاتي له عليها بدلاً من صورة.
وروى فريدريك ساكير (29 عاماً) أنه عندما حان موعد تجديد رخصته حدد لنفسه تحدياً لمعرفة إن كان رساماً جيداً ليقنع الهيئة المانحة لتراخيص القيادة أن رسمته هي فعلاً صورة شمسية. فأرسل رسم "بورتريه" ذاتي إلى الهيئة التي لم تشك أبدا بالأمر.
وقال الفنان: "أنا أهتم كثيرا بالرسم وإزالة الحدود بين الرسم والتصوير. الفكرة هي إعادة النظر بكل ما هو واقع وغير واقع والتساؤل إن كانت الحقيقة مهمة فعلا".
وأضاف أنه رسم نفسه "متعبا قليلا" لأنه لا يعرف أحدا يرضى مئة في المئة عن صورته على رخصة قيادة السيارة.
ومن جهته شرح ناطق باسم الإدارة السويدية للنقل بيتر رانكي الناطق قائلاً: "لقد نظرنا الى الصورة الأصلية وقارناها برخصة السياقة السابقة التي كان يملكها. والصورة التي تلقيانها تشبه أي صورة أخرى لذا لم يكن لدينا أي سبب يدفعنا للتشكيك بها".
وأوضح أن الرخصة صالحة محذرا في الوقت ذاته "إلا أننا لا ننصح أحدا آخر بالقيام بذلك مجددا".
وروى فريدريك ساكير (29 عاماً) أنه عندما حان موعد تجديد رخصته حدد لنفسه تحدياً لمعرفة إن كان رساماً جيداً ليقنع الهيئة المانحة لتراخيص القيادة أن رسمته هي فعلاً صورة شمسية. فأرسل رسم "بورتريه" ذاتي إلى الهيئة التي لم تشك أبدا بالأمر.
وقال الفنان: "أنا أهتم كثيرا بالرسم وإزالة الحدود بين الرسم والتصوير. الفكرة هي إعادة النظر بكل ما هو واقع وغير واقع والتساؤل إن كانت الحقيقة مهمة فعلا".
وأضاف أنه رسم نفسه "متعبا قليلا" لأنه لا يعرف أحدا يرضى مئة في المئة عن صورته على رخصة قيادة السيارة.
ومن جهته شرح ناطق باسم الإدارة السويدية للنقل بيتر رانكي الناطق قائلاً: "لقد نظرنا الى الصورة الأصلية وقارناها برخصة السياقة السابقة التي كان يملكها. والصورة التي تلقيانها تشبه أي صورة أخرى لذا لم يكن لدينا أي سبب يدفعنا للتشكيك بها".
وأوضح أن الرخصة صالحة محذرا في الوقت ذاته "إلا أننا لا ننصح أحدا آخر بالقيام بذلك مجددا".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire